معركة أولي البأس

 

#الإصلاح_والوحدة: لحل الأزمات ورفع المعاناة عن الشعب اللبناني

#الإصلاح_والوحدة: لحل الأزمات ورفع المعاناة عن الشعب اللبناني

16/03/2019 | 12:11

استقبل رئيس حركة الإصلاح والوحدة الشيخ ماهر عبد الرزاق  في منزله في برقايل في عكار عضو المجلس السياسي في حزب الله الحاج محمد صالح، وتباحث المجتمعون في آخر التطورات في المنطقة.

وشدد المجتمعون على ضرورة الوقوف الى جانب المقاومة في فلسطين ودعمها في مواجهة الاعتداءات الصهيونية في القدس وغزة وكل فلسطين.

وأكّد المجتمعون أن التطبيع مع الصهاينة هو استسلام وعار وتنازل عن القيم الدينية والأخلاقية وهو صفحة سوداء في تاريخ الدول المطبعة مع الصهاينة.    

كما استنكر المجتمعون الجريمة الإرهابية  البشعة في حق المصلين في نيوزلندا، وقالوا إن "هذه الجريمة تكشف الوجه الحقيقي للإجرام والحقد والاجرام الذي ترعاه أمريكا في العالم".

وفي الموضوع الداخلي، طالب المجتمعون كل القوى السياسية برص الصفوف ومواجهة التحديات والازمات بالحوار والتلاقي ورفض التدخلات الامريكية في الشؤون الداخلية للبنان وعدم السماح لها بأن تعبث في الشؤون الداخلية وتبث سمومها.

كما طالب المجتمعون الحكومة أن تكثف جلساتها وتعمل بصدق لحل الأزمات ورفع المعاناة عن الشعب من الكهرباء الى النفايات الى التعليم ووقف الغلاء والهدر والفساد وعدم الارتهان للخارج وخاصة في ملف النازحين لأن هذا الملف يحل فقط بالتواصل مع الدولة السورية المعني الاول بهذا الملف.

 

المصدر:بيان
التغطية الإخبارية
الشيخ قاسم: قناعتنا أن أمرًا واحدًا فقط يوقف الحرب وهو الميدان بقسميه الحدود والجبهة الداخلية للعدو
الشيخ قاسم: عنصر القوة التي ينتفع بها العدو هو عنصر الطائرات أما العنصرين الآخرين لم ينفعا معه لأن الإجرام سينعكس على مستقبل الكيان وأما الجيش فهو يراوح مكانه
الشيخ قاسم: لدى العدو 3 عوامل قوة هي الإبادة وقتل المدنيين والظلم والاحتلال والتصرف بوحشية ولديه قدرة جوية استثنائية ومدد أميركي والعامل الثالث هو إحضار 5 فرق على الحدود لتقديم نتيجة أكبر
الشيخ قاسم: العدو لم يلتفت أنه يواجه مقاومة لديها 3 عوامل قوة أساسية هي أنَّ المقاومين والحزب يحملون عقيدة إسلامية صلبةً تجعلهم يقفون مع الحق والعزة والكرامة بشكل لا يزعزعهم شيء والمقاومون أعاروا جماجمهم لله وكلهم استشهاديون لا يهابون الموت
الشيخ قاسم: توقع العدو أنه يستطيع إنهاء حزب الله بضربة البيجر واغتيال القادة وهذا ما سيسهل عليه اجتياح لبنان بخمس فرق مؤلفة من 165 ألف من الجنود والضباط على قاعدة الدخول إلى لبنان بعد أن فقد قيادة المقاومة وارتبك بهذا العمل الكبير على المستوى الأمني
الشيخ قاسم: نحن منذ 2006 نستعد بكل أشكال الاستعداد تدريبًا وتسليحًا وعديدًا في المجالات المختلفة لأننا نتوقع هذه النتيجة التي وصلنا إليها ونحن الآن في حالة دفاعية لمواجهة هذا العدوان والحالة التوسعية التي يريدها العدو
الشيخ قاسم: نتنياهو يريد لتحقيق مشروعه إنهاء وجود حزب الله واحتلال لبنان ولو عن بُعد في الجو وجعل لبنان كالضفة الغربية والعمل على خارطة الشرق الأوسط وهذه الخطوات بدأها نتنياهو
الشيخ قاسم: لم يعد مهمًا كيف بدأت الحرب المهم أننا أمام عدوان إسرائيلي يقول عنه نتنياهو إنه لن يحدد موعدًا لانتهاء الحرب بل لتحقيق أهدافه وهي تغيير وجه الشرق الأوسط إذا هو أمام مشروع يتخطى غزة ولبنان
الشيخ قاسم: أحيي كل جبهات المقاومة من اليمن إلى العراق واليمن ولبنان والدعم الكبير من الجمهورية الإسلامية التي قدمت الكثير في سبيل نصرة فلسطين
الشيخ قاسم: في حرب الاسناد عمل كل المحبين لفلسطين أن يكونوا إلى جانبها وهي التي أعطت في غزة أكثر من 43 ألف شهيد وأكثر من 100 ألف جريح لكنها عصية واقفة ثابتة وستنتصر

خبر عاجل