الحياد لا يحمي السيادة: #بدنا_حسن_زهرة

اعتدت دورية تابعة للعدو الإسرائيلي في محلة بسطرة ـــ كفرشوبا على السيادة اللبنانية من خلال خطف الراعي حسن قاسم زهرة الذي كان يرعى قطيعاً من الماشية، حيث اقتادته إلى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة. ومنذ الاعلان عن الخرق الصهيوني، ساد صمت مطبق على ساحة التصريحات "السيادية" التي عادة ما يكون أصحابها مرهفين حيال أي أمر يرتبط بالسيادة الوطنية.. لكن هذا النوع من الخروقات يبدو أنه غير مدرج في أجندة هؤلاء للسيادة المستوردة. وقد تساءل ناشطون عبر وسم #بدنا_حسن_زهرة الذي تصدر لائحة الوسوم الأكثر تداولًا على "تويتر"، عن المسؤولية الملقاة على عاتق الدولة في استعادة المخطوف، مؤكدين تعويلهم على سلاح المقاومة الذي يحمي لبنان واللبنانيين:‎

 

 

إقرأ المزيد في: هاشتاغ