الخليج والعالم
سوريا | رغم المزاعم بانتهاء "العملية الأمنية" في الساحل.. مجموعات مسلّحة تواصل إجرامها بحق السكان
رغم زعم وزارة الدفاع السورية، اليوم الاثنين، انتهاء ما أسمتها "العملية العسكرية" في الساحل السوري، والتي أسفرت عن مجازر بالجملة بحق مدنيين عُزّل، دخلت مجموعات مسلّحة مع قوات "وزارة الدفاع" إلى بلدة حريصون في ريف بانياس، وباشرت القوات بعمليات النهب وإحراق المنازل وممتلكات المواطنين.
كما تعرضت البلدة للقصف بأسلحة متنوعة، رغم هروب السكان إلى الأراضي الزراعية.
وناشد سكان حريصون وفد الأمم المتحدة ــ الذي وصل إلى بانياس ويتجول في الساحل السوري ــ للتدخل العاجل.
وتفاقمت الأوضاع المعيشية في الساحل وجباله مع استمرار انقطاع المواد الغذائية والاحتياجات اليومية للعائلات منذ أيام.
ووجه السكان نداء استغاثة، لتوفير الاحتياجات الرئيسية، في ظل انقطاع الكهرباء ومياه الشرب وتوقف بعض الأفران منذ 4 أيام في بعض المناطق، لا سيما أحياء في مدينة اللاذقية وجبلة، إضافة إلى مناطق واسعة في أرياف الساحل.
إقرأ المزيد في: الخليج والعالم
التغطية الإخبارية
بدء تظاهرة حاشدة للمستوطنين في "تل أبيب" للمطالبة بصفقة تبادل فورية والإفراج عن بقية أسرى الاحتلال بغزة
فلسطين المحتلة| مواجهات عنيفة بين الشبان وقوات الاحتلال في بلدة بيتا جنوب نابلس
سورية| طيران الاحتلال "الإسرائيلي" يستهدف محيط بلدتي جباب وإزرع شمال درعا بعدة غارات جوية
فلسطين المحتلة| جرافة قوات الاحتلال تشرع بأعمال تخريب بمنطقة دوار الحمامة في جنين
السيد الحوثي: ليس من المقبول تبرير الجرائم في الساحل السوري ولا التغطية عليها ولا التقليل من حجمها
مقالات مرتبطة

الساحل السوري: خطاب التكفير يقود الى إبادة

رسالة من العدو الى الجولاني.. ماذا فيها؟

جيش الاحتلال يواصل التوغّل في ريفي القنيطرة ودرعا

المرصد السوري الحقوقي عن أحداث الساحل: 40 مجزرة طائفية وارتقاء 973 مواطنًا
