الخليج والعالم
إيران.. إطلاق ناجح لثلاثة أقمار اصطناعية للفضاء بواسطة حامل الأقمار "سيمرغ"
على أعتاب عشرة الفجر المباركة والذكرى الـ45 لانتصار الثورة الإسلامية الإيرانية، أطلقت إيران اليوم الأحد الأقمار الصناعية "مهدا" و"كيهان 2" و"هاتف 1" إلى مدارها بنجاح.
ويتكون القمر الاصطناعي "مهدا" من أقمار اصطناعية خفيفة الوزن تابعة لمعهد أبحاث الفضاء الإيراني لاختبار أنظمة الأقمار الاصطناعية الفرعية المطوّرة.
اما القمر الاصطناعي النانوي "كيهان 2" فهو قمر اصطناعي مكعب يعود لشركة "صاإيران" مصمم لإثبات تقنية تحديد المواقع للقاعدة الفضائية.
ويُوفّر القمر الاصطناعي النانوي "كيهان 2" إمكانية تحديد المواقع المحلية بشكل مستقل عن أنظمة تحديد المواقع العالمية لأجهزة الاستقبال الأرضية.
كما تمّ إطلاق القمر الاصطناعي النانوي المكعب "هاتف 1" التابع لشركة "صاإيران" لإثبات تكنولوجيا الاتصالات ضيقة النطاق باستخدام إنترنت الأشياء.
هذا وتمّ بناء حامل الأقمار الصناعية "سيمرغ"، والذي يعمل بالوقود السائل على مرحلتين في وزارة الدفاع.
واستطاع حامل الأقمار الاصطناعية "سيمرغ" في إطلاقه البحثي السابع أن يفتح نافذة جديدة على الإطلاقات الفضائية لإيران من خلال حقن أقمار اصطناعية متعددة.
ويُعد هذا الإطلاق الإطلاق الفضائي الناجح الحادي عشر في الحكومة الثالثة عشرة.
وزير الاتصالات: استقبلنا إشارة القمر الصناعي "مهدا"
وفي وقت لاحق، أعلن وزير الاتصالات الإيراني اسماعيل زارع بور أنه "تم بفضل الله تنفيذ عملية الإطلاق الحادية عشرة في الحكومة الثالثة عشرة بنجاح ولأول مرة، حيث قام القمر الصناعي "سيمرغ" بحمل القمر الاصطناعي "مهدا" وحمولتين بحثيتين أخريين في الوقت نفسه بنجاح في المدار التعاقدي كما تم استقبال إشارة "مهدا"".
إقرأ المزيد في: الخليج والعالم
التغطية الإخبارية
الرئيس عون: الجميع أكد أن الصواريخ المجهولة من جنوب لبنان مؤامرة خبيثة على بلدنا تستهدف استقراره وأمن اللبنانيين
الرئيس عون: واجب على اللبنانيين أن يكونوا قد تعلّموا أنّ العنف والحقد لا يحلّان المشاكل وأنّ الدولة اللبنانية بمؤسساتها هي المرجع الوحيد فنتساوى جميعنا رغم اختلافاتنا
رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون في الذكرى الخمسين لـ 13 نيسان: كان من الممكن القيام بالإصلاحات من دون خوض الحرب وآن الأوان للتعلّم من أخطائنا ولا يمكن لأي أحد إلغاء الآخر في هذا الوطن
وزير العمل محمد حيدر لـ "العهد": مشروع القانون المتعلق بإعادة هيكلة تنظيم القطاع المصرفي يأتي بالآلية الضرورية للتصدي لأي تعثر مصرفي وبالضمانات اللازمة لحقوق المودعين ويوضح كيفية تحمل الخسائر
وزير العمل محمد حيدر لـ "العهد": إقرار مشروع قانون إصلاح وضع المصارف في مجلس النواب في أسرع وقت هو أمر بالغ الأهمية حيث يُعتبر مفتاحًا أوليًا للإصلاحات المنتظرة في القطاع المصرفي
مقالات مرتبطة

روسيا: الأقمار الصناعية المستخدمة ضد موسكو في أوكرانيا قد تصبح أهدافًا

الصحف الإيرانية: القمر الصناعي الإيراني "قائم 100" يُقلق أميركا و"إسرائيل"

إيران: إطلاق ناجح لصاروخ "قائم 100" الحامل للأقمار الصناعية

روسيا تهدد باستهداف الأقمار الاصطناعية الأميركية
