معركة أولي البأس

الخليج والعالم

في الجمعة السادسة.. آلاف الجزائرييين يتظاهرون رفضًا لبقاء بوتفليقه
29/03/2019

في الجمعة السادسة.. آلاف الجزائرييين يتظاهرون رفضًا لبقاء بوتفليقه

تجمع آلاف المتظاهرين اليوم الجمعة في العاصمة الجزائرية مطالبين بالتغيير السياسي في البلاد، حيث شهدت مختلف الولايات مسيرات حاشدة، وسط صراع بين قيادة الأركان والرئاسة حول استمرار ولاية الرئيس عبد العزيز بوتفليقة.

وخرج الآلاف من الجزائريين بمختلف أطيافهم في تظاهرة الجمعة السادسة، حاملين شعارات مختلفة بينها "102، هذا الرقم ليس في الخدمة يرجى الاتصال بالشعب"، و"نطالب تطبيق المادة 2019" وغيرها.

وتناقلت وسائل إعلام أنباء أن مطالب الحراك تجاوزت تطبيق المادة 102 التي تحدث عنها قائد الجيش الجزائري، مطالبين برحيل بوتفليقة ونظامه بالكامل بما فيه رئيس البرلمان.

وكان رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح دعا المجلس الدستوري يوم الثلاثاء الماضي للبت فيما إذا كان بوتفليقة (82 عاما) قادرا على القيام بمهام الرئاسة، إلا أن الإذاعة الجزائرية قالت إن المجلس الدستوري لم يعقد أي اجتماعات حتى الآن للبت في مصير الرئيس.

وتعيش الجزائر مظاهرات شعبية سلمية منذ 22 شباط/فبراير الماضي مطالبة بمغادرة بوتفليقة مع نهاية ولايته الرابعة، وعدم الاستمرار في ولاية خامسة، ورحيل كل رموز نظامه.

اليوم الجمعة في العاصمة الجزائرية مطالبين بالتغيير السياسي في البلاد، حيث شهدت مختلف الولايات مسيرات حاشدة، وسط صراع بين قيادة الأركان والرئاسة حول استمرار ولاية الرئيس عبد العزيز بوتفليقة.

وخرج الآلاف من الجزائريين بمختلف أطيافهم في تظاهرة الجمعة السادسة، حاملين شعارات مختلفة بينها "102، هذا الرقم ليس في الخدمة يرجى الاتصال بالشعب"، و"نطالب تطبيق المادة 2019" وغيرها.

وتناقلت وسائل إعلام أنباء أن مطالب الحراك تجاوزت تطبيق المادة 102 التي تحدث عنها قائد الجيش الجزائري، مطالبين برحيل بوتفليقة ونظامه بالكامل بما فيه رئيس البرلمان.

وكان رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح دعا المجلس الدستوري يوم الثلاثاء الماضي للبت فيما إذا كان بوتفليقة (82 عاما) قادرا على القيام بمهام الرئاسة، إلا أن الإذاعة الجزائرية قالت إن المجلس الدستوري لم يعقد أي اجتماعات حتى الآن للبت في مصير الرئيس.

وتعيش الجزائر مظاهرات شعبية سلمية منذ 22 شباط/فبراير الماضي مطالبة بمغادرة بوتفليقة مع نهاية ولايته الرابعة، وعدم الاستمرار في ولاية خامسة، ورحيل كل رموز نظامه.

إقرأ المزيد في: الخليج والعالم